فاجأ أستاد بلاغة يدعى بشير طلبته بامتحان فوجد في كراسة اجابة احدهم هده القصيدة أو المحاولة
أبشير قل لي ما العمل واليأس قد غلب الأمل
قبل امتحان بلاغة حسبته حان الأجل
وفزعت من صوت المراقب ادا تنحنح أو سعل
أبشير مهلا يا أخي فما كل مسألة تحل
فمن البلاغة نافع ومن البلاغة ما قتل
قد كنت أبلد طالب اي وربي ولم أزل
فادا أتتك اجابتي فيها سؤال دون حل
دعها وصحح غيرها وضع الصفر على عجل
فابتسم الأستاد وأمسك بقلمه و
عفوا سأدع لك أن تتخيل ما فعله الأستاد
أبشير قل لي ما العمل واليأس قد غلب الأمل
قبل امتحان بلاغة حسبته حان الأجل
وفزعت من صوت المراقب ادا تنحنح أو سعل
أبشير مهلا يا أخي فما كل مسألة تحل
فمن البلاغة نافع ومن البلاغة ما قتل
قد كنت أبلد طالب اي وربي ولم أزل
فادا أتتك اجابتي فيها سؤال دون حل
دعها وصحح غيرها وضع الصفر على عجل
فابتسم الأستاد وأمسك بقلمه و
عفوا سأدع لك أن تتخيل ما فعله الأستاد